
![]() |
يأمل أن يراها المهتمون والمعجبون في متحف دائم يجمعها كيف نجت السيارات الملكية والقديمة من موجة الحواسم الكاسحة عام 2003؟ |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النـص : علي ناصر الكناني _ ربما يتساءل البعض عن الأعجوبة التي حدثت لتنجو المقتنيات الفريدة التي لا تقدر بثمن لقدمها أولاً ولكونها تشكل إرثاً وطنياً مهماً من موروثنا التراثي والحضاري الذي نعتز ونفخر به ثانياً، المتمثلة بالسيارات أو المقتنيات الملكية كالعربات التي تجرها الخيول والدراجات بأنواعها البخارية والهوائية والبرمائية وأشياء أخرى من السرقة والنهب خلال الأحداث التي شهدتها العاصمة بغداد وبقية المدن العراقية الأخرى بعد 9/4/2003. |
المشـاهدات 89 تاريخ الإضافـة 20/06/2022 رقم المحتوى 36350 |