
عمّو .. عبّرني الشارع!! |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النـص : شيء مؤسف هذا الذي يحصل في بلادنا فحيثما تذهب وتريد عبور الشارع لا تجد أماكن مخصصة لذلك وأن حياتك في خطر .. الجهات المعنية ورغم المناشدات المتواصلة بوجوب تنظيم مناطق لعبور السابلة أو انشاء جسور عبور أو أنفاق ولهذا ظلت حياة الفرد العراقي يتصدرها الموت .. وعادة ماتجد طفلاً يستنجد بك وهو يقول : عمو عبّرني الشارع فتنساق لمشاعرك الأنسانية وتسارع لتأمين عبوره ولسان حالك يقول : عساها أبخّت المقصريّن ممن فشلوا في تنظيم أماكن معلومة لعبور السابلة وضمان حياتهم!!. |
المشـاهدات 126 تاريخ الإضافـة 30/01/2023 رقم المحتوى 40598 |